أبراج غير جديرة بالثقة
اكتشفي صفات الأبراج الستة غير الجديرة بالثقة:
برج الجوزاء
في حين أنّ برج الجوزاء معروف بروحه المحبة للمرح، إلا أنه بالتأكيد ليس أكثر الأشخاص الذين يمكن الاعتماد عليهم. نظراً لأنّ الجوزاء مشهور بشخصيته ذات الوجهين، فسوف يخبرك بشيء ما ثم يفعل شيئاً آخر، مما يجعلك تشعر بالارتباك بشأن المكان الذي تقف فيه. لا يمكن الاعتماد عليه لأسباب عديدة، أحدها عدم حسمه وعدم قدرته على الاختيار، ويمكنه الكذب لتحقيق ما يريد، حتى عن غير قصد.
برج الأسد
يمتلك برج الأسد شخصية رائعة ومن الممتع التواجد معه. إنه يشعر كما لو أنه مركز الكون ولهذا السبب فإنه أحياناً ليس لديه أي تحفظات على الإطلاق بشأن التصرف مثل أفضل صديق لك للمضي قدماً في الحياة. عندما يجد بأنّ هناك فرصة ما سانحة تمكنه من التقدم في أي مجال من مجالات الحياة فهو مستعد للقيام بأي شيء من أجل إستغلال تلك الفرصة حتى ولو عنى ذلك طعن بعض الأصدقاء والزملاء في الظهر.
برج العذراء
غالباً ما يكافح برج العذراء لوضع حدود ويمكنه بسهولة توسيع نطاقه. هذا يمكن أن يجعله يتنقل كثيراً في وقت واحد ويكافح من أجل إنجاز الأمور. بدلاً من الاعتراف بأنه غارق في الأمر، سيغضب وسيواجه صعوبة في الوفاء بالمواعيد النهائية؛ في حياته الشخصية، سيقوم بجدولة الكثير من الخطط وينسى أنه وضعها في المقام الأول.
برج الميزان
لا تعتمد عليه في الوفاء بوعده. من الأفضل دائماً أن يكون لديك خطة احتياطية إذا كنت تعتمد على الميزان في شيء ما. عندما تسنح له فرصة للمضي قدماً في الحياة، فإنه لا بد أن يغتنمها دون تفكير. إذا كان هذا يعني أنه يجب أن يخون ثقتك للحصول على ما يريد، فليكن ذلك، لا مشكلة لديه.
برج القوس
يميل القوس إلى أن يكون غير مسؤول، ومنخرطاً في نفسه، وطائشاً. إنه متحمس بشكل مفرط، مما قد يجعله متهور بعض الشيء. هو أول من يهرب عندما يواجه موقفاً صعباً. إنه يفتقر إلى الانضباط الذاتي. من الصعب على القوس أن يتذكر قائمة المهام اليومية الخاصة به. غالباً ما ينسى اتفاقياته ويشتهر بتأخره، الأمر الذي قد يكون محبطاً وغير مريح للآخرين.
برج الحوت
غالباً ما يوافق برج الحوت على الخطط أو الالتزامات دون استيعاب التفاصيل بالكامل. لا يعني ذلك أنّ الحوت لا يهتم؛ إنه يعمل في واقعه الخاص، مما يعني أنه أقل موثوقية في واقعنا. ما لم تكن على استعداد لإرسال العديد من التذكيرات إليه، فهناك فرصة جيدة لأن كل ما تحتاجه منه لن تحصل عليه.