كشفت المطربة المغربية، ليلى غفران، عن مهارات جديدة لا تقتصر على قوة صوتها أو احترافية أداءها الذي حفر إسمها في الساحة الفنية العربية، بل أكدت أنها تمتلك هوايات جميلة أخرى كانت مختفية و ظهرت في فترة الحجر المنزلي.
غفران، استغلت توقف الحفلات الحية و تأجيل طرح كليبها الجديد “مساء اللوز “، كلمات، إيهاب عبد العظيم وألحان، عمر الشاذلي وتوزيع، أحمد شعتوت وإخراج، محمد أنيس والذي تخوض من خلاله غناء اللون الشعبي لأول مر، وقامت باستفزاز الفنانة التشكيلية بداخلها.
ونشرت ليلى غفران، مجموعة من لوحاتها وتصميماتها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي، إنستغرام، وصرحت أنها كرست جهدها في إبراز مواهبها الدفينة في الرسم بمواد وخامات تذهب العقل و هي عبارة عن أقمشة واكسسوارات باهضة الثمن وألوان رائعة تلاثية.
وأكدت ليلى غفران، أن لا مانع لديها بخصوص بيع هذه الأغراض المبتكرة، وفور نشر الصور على صفحاتها على الانستغرام والفايسبوك انهالت عليها التعليقات الإيجابية من رواد مواقع التواصل الاجتماعية من مختلف الدول العربية.