مريم الدريسي.. “جندية” خفية لأعمال مغربية ذائعة الصيت – فيديو
استطاعت ضيفة اليوم من برنامج “غاليات في الواجهة”، بصم إسمها في الساحة الفنية المغربية، عبر مجموعة من الأعمال التلفزية التي أشاد بها المشاهد المغربي، بدون أن تكشف عن هويتها أو أن تحتفل مع المغاربة بنجاح أعمالها التي جمعت فيها بين القصص العالمية والتراث المغربي.
مريم الدريسي، كاتبة سيناريو مغربية، نجحت في إعادة حب المغاربة إلى الأفلام والمسلسلات المغربية، بكتابتها الفريدة التي تجسد من خلالها الحياة اليومية للمغاربة في أعمال مائة في المائة مغربية، من بينها “العقبة ليك” و” ألف ليلة وليلة” و “دابة تزيان” و “قصر الباشا” و “زهر الباتول”…
وكشفت كاتبة سيناريو سلسلة “زواجي محال”، في حوارها مع مجلة “غالية”، مسارها الدراسي الذي كان بعيدا كل البعد عن مهنتها الحالية، وعن الأسباب التي جعلتها تغير حياتها من أجل أن تصبح كاتبة سيناريو ناجحة، بتوجه وأفكار خاصة بها، استطاعت من خلالها تحقيق حلمها وتجسيد روايات وقصص عالمي إلى أعمال مغربية ناجحة.
كما تحدثت ضيفة “غالية” عن العلاقة التي تربطها بالفنانة المغربية سناء عكرود، وعن رأيها بخصوص تشبيه أعمالها بأعمال عكرود، التي نالت هي الأخرى نجاحا كبيرة وحب المشاهد المغربي، بعدما أعاد ثقته بالأعمال المغربية في السنوات الأخيرة.