كشف جيران السيدة التي طعنها زوجها، بسبب ظهورها في فيديوهات “روتيني اليومي”، حقائق مثيرة عن هذه القضية، بحكم أنهم كانوا يحضرون لجميع الشجارات التي كانت تندلع بين الزوجين.
وقالت إحدى الجارات، إن السيدة التي تم الاعتداء عليها من طرف زوجها، كانت تقوم بأشياء خبيثة، لدرجة أن زوجها كان يشك فيها، لكن تدخلات الجيران بين الفينة والأخرى من أجل فك النزاع بينهما، يجعلانه يتراجع عن قراراته.
وأكدت السيدة، أن الزوج لم يطعن زوجته بسبب فيديو روتيني اليومي، بل طعنها لأنه ضبطها وهي تتكلم مع عشيقها مباشرة بعد صلاة الفجر.
وأضافت الجارة، أن السيدة في البداية كانت تقوم بتصوير الفيديوهات بشكل محترم، لكن بعد مدة أصبحت تقوم ببعض الحركات غير العادية، ما جعل زوجها يشك في الأمر.
في حين قال مجموعة من الشباب الذين يقطنون بجوارها، إن السيدة تظهر في أشرطة الفيديو وهي تقوم بحركات ليست بريئة، والكل يعلم أن زوجها رجل يشتغل بالليل والنهار من أجل جلب قوت أبنائه الصغار.