نمط الحياة
الارهاق المفاجئ غالباً ما يكون متعلقاً بنمط الحياة المتبع، أي مرتبطاً بالنشاطات والأعمال التي يقوم بها الشخص والتي يمكن أن تفوق قدرته على التحمل فتؤدي الى التعب المفاجئ، ومن هذه الأعمال نذكر: المبالغة في ممارسة التمارين الرياضية، عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم، شرب الكحول بشكل مستمرّ وعدم اعتماد نمط غذائي سليم.

الإصابة بأمراض جسدية معيّنة
بمكن أن يكون التعب المفاجئ من احدى الأعراض الناتجة عن أمراض يجهل الشخص اصابته بها وهي على الشكل التالي: فقر الدم، الإصابة بالتهاب المفاصل، قصور الغدة الدرقية أو فرط نشاط الغدة الدرقية، كما اضطرابات المناعة ممكن أن تؤدي الى التعب المفاجئ.

الإصابة باضطرابات نفسية
في بعض الحالات، يتعرض الانسان لاضطرابات ومشاكل نفسية نتيجة الضغط النفسي وبعض الأفكار السبية التي تؤدي الى الإصابة بالأمراض العقلية كالقلق المفرط، الاكتئاب والاضطرابات العاطفية.

التوتر الشديد
بسبب ضغوط الحياة التي يتعرض لها الانسان، يصبح التوتر عادة لديه وغالباً ما يشعر بالإرهاق والتعب المفاجئ نتيجة هذا التوتر الذي يسيطر على حياته اليومية.

السمنة
انّ مشكلة السمنة والوزن الزائد تؤثر سلباً على نشاط الانسان وحركته وذلك بسبب ثقل جسمه والعجز عن التحرك بشكل طبيعي، لذا قد يشعر حتماً الشخص الذي يعاني من السمنة المفرطة من التعب والارهاق المفاجئ خلال اليوم.