يعد الحمل تاجًا لأي علاقة زوجية، وحلم الزوجين بوجود طفل في حياتهما لكي تكتمل الأسرة، وإذا حدث تأخر الحمل تصبحت العلاقة مهددة بشكل كبير، ومن أسباب تؤدي إلى تأخر الحمل:
أسباب تأخر الحمل
اضطراب الهرمونات
قلة أو زيادة إفراز الهرمونات في جسم المرأة يؤثر بشكل كبير على حدوث الحمل، والسبب في اضطراب الهرمونات تناول الأدوية.
الذهاب إلى الحمام بعد العلاقة الجنسية مباشرة
الذهاب إلى الحمام بعد العلاقة الجنسية مباشرة يؤدي إلى عدم أو تأخر حدوث الحمل نتيجة نزول الحيوانات المنوية مع البول، فلا يعطي فرصة لدخول الحيوانات المنوية.
انسداد قناة فالوب
انسداد قناة فالوب من الأمور التي تسبب العقم أو تأخر الحمل، وإذا حدث انسداد في قناة واحدة يسبب تأخر الحمل، لكن إذا حدث انسداد كلي فيها يسبب العقم.
الملابس الداخلية الضيقة جدًا
ارتداء الملابس الداخلية الضيقة سبب في تأخر حدوث الحمل، نتيجة الضغط على الأعضاء الداخلية والرحم.
الإجهاد والتعب
يعتبر الإجهاد والتعب الذي يصيب المرأة بعد الزواج من أكبر الأسباب التي تؤثر على تأخر حدوث الحمل.
مشكلات في الرحم
مشاكل الرحم مثل بطانة الرحم المهاجرة والأورام الليفية وغيرها من المشكلات هي سبب في تأخر الحمل.
قلة النوم
قلة النوم والراحة سبب من أسباب تأخر الحمل، لذا تحتاج المرأة إلى النوم الكافي وعدد ساعات كافية لا تقل عن 8 ساعات يوميًا
تكيس المبيض
تكيسات المبيض أحد أهم الأسباب التي تسبب تأخر الحمل، وتحدث نتيجة خلل هرموني في الجسم.
قلة أو زيادة الوزن
يلعب قلة أو زيادة وزن المرأة دورًا كبيرًا في حدوث الحمل، الدهون المخزنة في الجسم تضغط على وظائف الجسم مما يسبب تأخر الحمل، وكذلك قلة الوزن أو النحافة نتيجة عدم توفر العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم لحدوث الحمل.
الورم الليفي
الورم الليفي هو ورم عضلي حميد تتعدد أعراضه، لكنه سبب لتأخر حدوث الحمل.
نمط الحياة غير الصحي
حدوث تغير في نمط الحياة الصحي مثل تناول الأطعمة غير الصحية والابتعاد عن تناول الأطعمة المفيدة من الخضراوات والفواكه والبروتينات كل ذلك يسبب تأخر في حدوث الحمل.
انسداد عنق الرحم
عنق الرحم من أهم الأجزاء الموجودة في الجهاز التناسلي والذي يحدث فيه الحمل وينمو الجنين في الرحم، وإذا حدث انسداد في العنق أدى إلى تأخر حدوث الحمل.
التلوث البيئي
الأتربة وانتشار البكتيريا الصارخ في الجو كلها تندرج تحت مسمى التلوث البيئي، وبالطبع كل ذلك يؤثر على المرأة وحملها.
نمو البويضة
حجم البويضة المناسبة لحدوث الحمل تتراوح ما بين ١٨ إلى ٢٥ ميللي مترًا، وإذا حدثت زيادة عن ذلك أدى إلى تأخر الحمل.