الحالة النفسية للمرأة خلال فترة الحمل تسوء بشكل كبير، بحيث تصبح المرأة الحامل حساسة ومتوترة جدا في غالب الأحيان، إلا أن هذا الأمر يزيد في حالة كانت حامل بذكر.
ويشير عدد من الباحثين، إلى أن الحمل بولد غالبا ما يجعل الأمر عصبية وأكثر توتراً، في حين أن الحمل ببنت يجعل الأم عاطفية وتميل للبكاء والشعور بالحزن.
وأكدت بعض الدراسات، أن المرأة الحامل بذكر تصبح عدوانية أكثر وعصبية بشكل غير طبيعي، وذلك بسبب ارتفاع في مستوى هرمون التستوستيرون، إلا أن هذا الأمر يبقى نسبيا.
في سياق آخر، يجزم عدد من الخبراء على أن اضطراب الهرمونات وتغير الحالة المزاجية والانفعال من الأمور التي تقع مع جميع الحوامل إلا أن الأمور تزيد سوء في حالة الحمل بولد.