أثبتت العديد من الدراسات العلمية، أن مستوى الإجهاد يرتفع لدى المرأة الحامل لاسيما في الأشهر الأخيرة من الحمل، إلا أن هذا الأمر يظهر كذلك جنس الجنين.
وأوضحت الدراسات، أن مستويات الإجهاد التي تتعرض لها الحامل قد تؤثر على جنس الجنين، بحيث كلما ارتفعت مستويات هرمون الإجهاد “الكورتيزول”، زادت احتمالية أن يكون المولود فتاة.
وأكدت نتائج الدراسات، أن معظم النساء ذوات المستويات المرتفعة من الكورتيزول يحملن إناثاً بنسبة أعلى بكثير من النساء الحوامل بمولود ذكر.
وقد وجدت دراسة أجريت سنة 2013، أن زيادة مستويات التوتر لدى النساء تزيد من فرصة حملهن بفتاة، وهذا يدل أن الإجهاد من علامات الحمل بطفلة.