اتهم المستشار التربوي، عبد الله أبو جاد طليقته سارة ابو جاد، بحرمانه من رؤية طفله “قصي”، من خلال تدوينات شاركها عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام.
ونشر أبو جاد أمس الإثنين تدوينة كشف عبرها عن أزمته مع طليقته وكتب فيها: “موضوع شخصي : من بعد ما دقيت بزاف ديال الأبواب من بعد مادرت محاولات بقى لي باب ستوريات”.
وأضاف: “بخلاصة.. بغيت نشوف ولدي الصغير أشهر ما شفتو توحشتو حرام حسبي الله ونعم الوكيل”.
وبعد إثارته الجدل، قام أبو جاد اليوم الثلاثاء، بسرد تفاصيل الخلاف قائلا: “الدليل على وجود طلاق ناجح هو علاقتي مع ولدي الكبير، لي هو ماشي غير ولدي، هو صاحبي وعشيري وخويا وديما عل اتصال معاه وكانتلاقاو بزاف”.
وتابع قائلا: “أنا رهن إشارته، وكانتكلموا فكل المواضيع واخا فعمره 11 عام فقط، وكناخد بنصائحه، وعلاقته مع زوجتي رائعة جدا الله يرحم من رباه، ما كانبينش وجهو فالسطوريات، باش يعيش حياته مهني مرتاح بعيد على هادشي”.
واختتم كلامه قائلا: “ما عمري غانفوتو لا هو لا ولدي الصغير، وكل أسبوع كانشوف فيه ولدي الأكبر، كانحاول نسوف الأصغر لكن والو، مدة وأنا كانحاول، ما جيت للسطوريات تا عييت ولحد الآن مزال كانتسنى بغيت نشوف ولد بريء من الصداع”.