الاحتكاك: قد تتأذى سرتك من الاحتكاك بملابسك، جربي استخدام غطاء السرة المصمم خصيصًا أو أحد منتجات دعم الحمل، مثل مشد البطن لحماية السرة البارزة.
ثقب السرة المشدودة للغاية: إذا خضتِ تجربة ثقب السرة وأبقيتِ الحلق في سرتك خلال الحمل، فقد يبدأ إزعاجك مع نمو بطنك أو ربما يشتبك مع ملابسك، انتبهي للاحمرار الذي يشير إلى أن الثقب قد يكون ضيقًا جدًا.
بشرة جافة ومشدودة: قد تؤدي هرمونات الحمل وشد الجلد مع جنينك المتنامي إلى الشعور بالحكة في بطنك، ما قد يكون مزعجًا أو مؤلمًا تمامًا.
الحطاطات الشروية الحِكية ولويحات الحمل أو اندفاع الحمل متعدد الأشكال: حالة أكثر خطورة، لذا تأكدي من إخبار طبيبك إذا كانت الحكة في سرتك وما حولها مصحوبة بطفح جلدي لتحصلي على العلاج المناسب.
ضغط الرحم: مع نمو الجنين يتمدد الرحم خارج وضعه المعتاد ليستوعب الجنين، يتسبب ذلك في الضغط على البطن، بما في ذلك السرة، قد يؤدي الضغط المتزايد على السرة إلى الشعور بالألم والحكة وعدم الراحة.
تمدد العضلات: شد الجلد والعضلات حول البطن، ويمكن أن يتسبب التمدد أحيانًا في حدوث انفراق المستقيم، والذي يحدث عندما تنفصل عضلات البطن المستقيمة إلى نصفين يمينًا ويسارًا، ولا يسبب ذلك ألم السرة بشكل مباشر، ولكنه يقلل من كمية الأنسجة بين الرحم وسرة البطن، ما قد يزيد من الحساسية.
الفتق السري: يعاني بعض الحوامل من فتق السرة، والذي يحدث عندما يدفع الحمل السرة الداخلية إلى الخارج، يكون هناك تمزق صغير في البطن، ستلاحظين وجود كتلة ناعمة حول السرة، وقد يؤدي فتق السرة إلى زيادة الحساسية والألم.