أول تعليق للشيخة “طراكس” بعد وفاة “راقصة” كانت برفقتها
خرجت الشيخة “طراكس” اليوم الثلاثاء، بتدوينة ترد من خلالها عن الأخبار المتداولة في الساعات الأخيرة، حول وفاة إحدى الراقصات التي حلت ضيفة على منزلها، غير أن أزمة صحية ألمت بها واستدعت نقلها لمستشفى محمد السادس حيث لفظت أنفاسها الأخيرة.
وشاركت “طراكس” صورة لها، قبل لحظات من يومه الثلاثاء، عبر حسابها على “الإنستغرام”، أرفقتها بعبارة تضمنت: “إسمع مني ولا تسمع عني فالإشاعة يخرجها حاقد وينشرها حاسد ويصدقها الغبي …!!”، الأمر الذي اعتبره البعض ردا على الجدل المثار حول القضية السالف ذكرها.
وكشفت مصادر لموقع “سيت أنفو”، في وقت سابق، بأن الفتاة التي تمتهن مهنة الرقص الشرقي بأحد الكباريهات المتواجدة بالمدينة الحمراء، قد ساءت حالتها بمنزل طراكس، لتعمد على نقلها على وجه السرعة إلى المستشفى، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة.
وكشف المصدر ذاته، على أنه قد جرى إخضاع جثة الهالكة للتشريح من أجل تحديد الطب الشرعي للسبب الرئيسي للوفاة، في الوقت الذي تناقلت فيه بعض الإشاعات بأن جرعة زائدة من المخدرات هي من أودت بحياتها.
ومن جانبه، ربط موقع “سيت أنفو” الاتصال بالشيخة طراكس من أجل أخذ روايتها بخصوص الواقعة، غير أنها عبرت عن رفضها الإدلاء بأي تصريح قبل أن تعمد على قطع الخط.