بطل “رضاة الواليدة” يعتزم خوض غمار الغناء
يبدو أن الممثل المغربي، عبد الإله رشيد يحاول اقتحام عالم الغناء في الأيام المقبلة.
ونشر رشيد مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، يوثق لتواجده بأحد استوديوهات التسجيل، كما ظهر وهو يغني مقطعا من أغنية جديدة، رجح نشطاء أن تكون له.
وظهر بطل المسلسل الشهير “رضاة الواليدة”، وهو يتغنى بالوالدين في الفيديو الذي شاركه دون أن يكشف عن أي تفاصيل أخرى.
وقبل أشهر، خرج الفنان، عبد الإله رشيد عن صمته عقب الجدل الكبير، الذي أحدثته أحدث صور له عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام، والتي ظهر فيها وهو يضع أكسسوارا خاصا بشعر الفتيات.
وتعمد بطل سلسلة “رضاة الواليدة “وضع نفس الأكسسوار على شعره من أجل الرد على منتقديه ومتهميه بـ ”المثلية الجنسية”، الذين انفجر في وجههم عبر خاصية الستوري عبر الحساب ذاته.
وكشف الفنان المغربي الشاب، بأن هذا الأكسسوار يمكن لأي شخص أن يستخدمه سواء امرأة أو رجل، مبرزا أن الهدف من روائه كان هو الدعابة، قائلا “شفت العجب المتعجب ديال التعاليق لي قتلوني بالضحك ولي مزعزعو في حتى شعرة. أنا لي كنعرف راسي شكون…أنا كنت غير كنضحك غير مع الجمهور ديالي، انتوما ماشي الجمهور ديالي لي كتعلقو أنا عرفتكم”.
كما هاجم رشيد متهميه بالمثلية الجنسية قا ئلا” مول الفز كيقفز معروفة هاذ القضية هادي ، تصورتي بهاذي ماشي راجل، حطيتي ايدك على راسك ماشي راجل، ضحكتي مع صاحبك وشاف فيك وشفتي فيه ماشي راجل لبستي تقشيرة ماعجباتوش ماشي راجل ،شوفة معجباتوش ماشي راجل، كلشي ماشي راجل.. ماشي راجل بزاف هاذ شي هذا ، ولكن علم النفس كيقول أن هاذ الناس كيديرو عليك اسقاط لانهم هوما لي ماشي رجال كيحاولوا يلصقو فيك هاذ شي”.
وأكد عبد الإله رشيد عبر ذات الستوري احترامه لجميع أصحاب الميولات الأخرى كيفما كان نوعها، رافضا أن يتم اتهامه بشيء لا يمت له بصلة.
يذكر أن عبد الإله رشد كان قد أثار جدلا واسعا وأثار أيضا، الشبهات من خلال صور وستوريهات جمعته بالفنان المثير للجدل، فيصل عزيزي، وهي الصور التي جرى بسببها اتهامه بالمثلية الجنسية، قبل ان يخرج يوم أمس بسبب صوره الحديثة ويكشف الحقيقة.
