هل الدرهم المغربي لم يكن جديرا بالمسؤولية يا ترى؟
الفنانة دنيا باطما هي الأخرى، “تمرمدات مسكينة عاد وصلات”، لم يكن شيئا سهلا بالنسبة لها لتحقيق هذه الشهرة التي تحظى بها اليوم، وفرض إسمها بالساحة الفنية إلى جانب كبار الفنانين بالوطن العربي، فالبرغم من أن بداياتها الفنية كانت من المغرب، من خلال مشاركتها ببرنامج ” استوديو دوزيم “، غير أنه تم إقصائها خلال البرايمات الأولى، لكن ذلك لم يمنعها من التشبث بأحلامها وطموحاتها، فقررت المشاركة ببرنامج “آراب آيدول”، الذي شهد انطلاقتها الفعلية بعالم الفن والشهرة والمال، إذ باتت باطما حاليا، من أغنى الفنانين المغاربة الشباب، بينما ظل “الحي المحمدي” ذكرى جميلة بالنسبة لها بأحزانها وأفراحها.
زميلتها الفنانة الشابة يسرى سعوف هي الأخرى، قررت الإستقرار بالخليج “بت نبت”، بعد مشاركتها الثانية ببرنامج للهواة، حيث تحرص دائما على نشر صور وفيديوهات، من الأعراس التي تحييها بدول الخليج، إلى جانب كل من الفنانة جميلة البدوي وأسماء بسيط وسلمى رشيد أحيانا.
تابعي القراءة على الصفحة الموالية: