معظمنا يشعر في شهر رمضان بالهدوء وراحة البال والأعصاب، خصوصا رفقة أعز الحبايب، ومنا من يعتبره شهر غذاء الروح والدين والفكر، فيشبع فيه هواية القراءة التي يعشقها في نهار رمضان أو بعد السحور، لكي يشعر فيها بصفاء النفس والذهن، وطبعا بقراءة القرآن الكريم.
كذلك النجوم، فهم غالبت ما يحرصون على مقابلة الأصدقاء والسهر في الأماكن التي تشعرهم بجو رمضان، كما يحرصون على تناول السحور مع الأسرة على مائدة الشهر الكريم، وهو حال المخرج المغربي سعد الشرايبي رمضان بالنســبة له جو عائلي روحـاني ويفضل قضاءه في المنزل، إلى جانب قضاء مشاويره وأعماله، وعند عودته للمنزل، لا يفضل الشرايبي دخول المطبخ، مشيرا إلى أنه مثل أي إنسان عادي وبسيط من الشعب المغربي، يقضي رمضان في بلده، ويفطر بالمتاح من المأكولات المتنوعة.
